The Fact About أسباب الفجوة بين الأجيال That No One Is Suggesting
The Fact About أسباب الفجوة بين الأجيال That No One Is Suggesting
Blog Article
(رب أرني كيف تحيي الموتى).. حوار تعليمي بين الرحمن وخليله
وعدم تفهم الولدين لاستقلال الشخصية التي يسعى لها ابنائهم ينتج عنه صراع كبير يعرف بالصراع بين الآباء والأبناء.
عدم التسامح وعدم تفهّم أخطاء الأبناء: كثيراً ما يغيب عن الوالدين التفاصيل والمواقف المحرجة والأخطاء التي قاما بها أثناء نشأتهما، ويريدان بالمقابل أن ينشأ ابنهما بدون ارتكاب أي أخطاء، يجب عدم التعامل مع أخطاء الأبناء على أنها ذنوب لا تغتفر، حيث أن ذلك سوف يزيد من الفجوة بين الأبوين وابنهما، وسوف يجعله يتمسك أكثر برأيه بدلاً من أن يتعلم من هذا الخطأ ويحاول تجنبه في المرات القادمة.
مشاكل المراهقين أسباب نفور الأبناء من الآباء وكره الأهل
أحاول ألا أكون عاطفية أكثر من اللازم." ثم تضيف: "أود قول الحقيقة."
الاستماع: فمن الضروري أن يستمع كل جيل إلى وجهة نظر الجيل الآخر باهتمام واحترام.
ويتغير الزمان ويسرع بوتيرة مسرعة محدثاً تغيرات في نمط الأحداث المتزامنه معه والتي تنتج الاختلافات الاجتماعية والتغيرات المجتمعية مثل تغير الأفكار والاهتمامات والتي تصل إحداها لدرجة تجديدات في اللغة السائدة في المجتمع ، فلكل ????? ??? ?????? جيل أسلوبه في التحدث باللغة ، وسمته المختلفة في ذلك ، فيختلف اسلوب اللغة ومفرداتها بين جيل الأجداد وجيل الشباب مثلاً وحتى جيل الآباء وجيل الأبناء فتدخل بعض الكلمات كدخيلة في اللغة الأم وتصبح لغة سرية يتحدث بها أصحاب الجيل الواحد .
القيم الاجتماعية تتغير بمرور الزمن. الأجيال السابقة قد تتمسك بالتقاليد والأعراف القديمة، بينما يميل الجيل الجديد إلى التحدي وإعادة تعريف هذه القيم.
عندما قدمت استشارية دولية في سن الأربعين عرضاً تقديميا على الشاشة أمام رؤسائها مؤخراً في فرنسا، أصيبت بصدمة كبيرة، بعد أن أقدم شاب على إحراجها أمام الجميع.
على سبيل المثال، تنظيم ورش عمل أو جلسات حوار تتيح للأجيال المختلفة التفاعل بشكل إيجابي.
فإن السبعينات والثمانينات تتميز بأنها حقبة المتفشية مع إهمال الأطفال، كما يتضح من هذه الظاهرة باعتبارها المفتاح الاطفال.
تعتقد ليوتّا أن طريقة استخدام الأجيال المختلفة للتقنية المتاحة تؤدي أيضاً إلى فجوة في التواصل والتعامل. فعلى سبيل المثال، يعمد جيل الألفية إلى استعمال هواتفهم النقالة بشكل دائم، ويُقحمون أنفسهم للتحقق من بريدهم الإلكتروني لمئات المرات في اليوم.
ومع ذلك، فإن العديد من المواليد من هذا الجيل نشأ في أواخر الستينات (انظر أعلاه)، ويمكن أن تتواصل تلك الأجيال مع ذريتها بصورة أفضل من تواصلها بآبائهم .ومع ذلك، فإن عرض صور المراهقين في التلفزيون والقنوات الفضائية، مثل قناة أم تى في، تسبب في قلق الآباء ، والشعور بالعزلة بين المراهقين وصغار البالغين من هذا الجيل.
فإن السبعينات والثمانينات تتميز بأنها حقبة المتفشية مع إهمال الأطفال، كما يتضح من هذه الظاهرة باعتبارها المفتاح الاطفال.